في مقابلة مع السيد "ديفيد كيج"رئيس استديو التطوير "كوانتك دريم",حيث صرّح لأول مرة بإن لعبة Heavy Rain كان من المفترض أن تنتج داخل أروقة المايكروسوفت و لكن الشركة رفضت مشروع الاستديو لاحتواء قصة اللعبة على خطف للأطفال و على العنف الجنسي فلم يجد الاستديو ناشراً آخر غير شركة السوني حيث أصبحت اللعبة عندئذ حصرية لجهاز البلاي ستايشن 3 .
و يذكر بأن اللعبة قد حقّقت نجاحاً باهراً منذ إطلاقها فحينما تبنّت السوني مشروع الاستديو و انتجت اللعبة بمبلغ قدره 16 مليون جنيه استرليني و ربحت الشركة منها أكثر من 100 مليون جنيه استرليني في وقت مبكّر .